الرئيسية التسجيل دخول

أهلاً بك ضيف | RSS

السبت, 2024-04-20, 2:19 AM

فئة القسم
علم اللاهوت العقيدى [62]
علم اللاهوت الابائى( الباترولوجى) [27]
علم اللاهوت الطقسى [6]
علم اللاهوت الرعوى [0]
تصويتنا
ماذا تعتقد فى المسيح يسوع
مجموع الردود: 25
صندوق الدردشة
الرئيسية » مقالات » علم اللاهوت » علم اللاهوت العقيدى

إصطلاحات لاهوتية

أقنوم

الأقنوم كلمة سريانية الأصل، تشير فى مسماها إلى كائن حى قدير مستقل بذاته ينسب أفعاله إلى نفسه والأقنوم يتميز بالقدرة والمجد أى أن كل أقنوم يتميز بقدره وقوة معينه على عمل معين ولكنهم متساويين فى المجد، وألأقانيم تتساوى فى الجوهر

هوموؤوسيون = المساوى Homoousion

مساو للآب فى الجوهر " كان قد أستخدم سابقاً لكى يعبر عن الإيمان الصحيح بالمسيح كونة " إبن اإله الحقيقى " إختير فى مجمع نيقية 325م ليكون محكاً دقيقاً لمدى إلتزام الأريوسيين بالآيات الإنجيلية الواضحة والصريحة التى توضح لاهوت المسيح

وكلمة " الهومويسيون = الشبيه " كلية

الأوسيا = الجوهر

الإصطلاحات التى إستعملت أثناء مناقشة البدعة الأوطيخية (الأوطاخية)

* أى أن الطبيعتين قد امتزجتا معاً فى طبيعة واحدة. ومن هنا جاءت تسميته مونوفيزيتس monofusithV لأن عبارة "مونى فيزيس" monh fusiV تعنى "طبيعة وحيدة" وليس "طبيعة واحدة" أى "ميا فيزيس" mia fusiV.

جوهر

إصطلاح هومو أوسيوس" أى "الواحد فى الجوهر مع.. أو المساوى فى الجوهر ل..". وأرادوا أن يثبتوا بهذا الاصطلاح أن الابن مع الآب هما واحد. وأن هذا الجوهر هو كيان أساسى واحد.. وأضاف نفس الآباء بعد قانون الإيمان – بسبب المحرومين – نصاً قالوا فيه بأن الابن "ليس من هيبوستاسيس آخر" أى " ليس من جوهر أخر".. وهكذا فقد أغضب الاصطلاح الاول الأريوسيين المتشددين، أما الإصطلاح الثانى فقد أغضب الأريوسيين المعتدلين.. (أو أنصاف الأريوسيين Semi – arians) ويبدو أن القانون دبجه لاهوتى غربى من المحتمل أن يكون "هوسيوس" أسقف قرطبة.

هيبوستاسيس (إقنوم) Hypostasis

كلمة هيبوستاسيس" هى ترجمة للكلمة اللاتينية" Substantia" إلا أنه فى الغرب – نظراً لعجز اللغة اللاتينية حيث كانت كلمة Substantia تعنى كلاً من "أوسيا" Oucia أى الجوهر أو الكيان.

وكلمة "هيبوستاسيس" Hypostasis أى القوام أو الأقنوم.،كلمة "هيبوستاسيس Hypostasis" اليونانية تعنى القوام، أو الأساس – أو ما يقف عليه الشئ – "الدعامة" أو طبيعة الشئ، أو الشخص، أو أقنوم.

لذا أوضح أباء نيقية وحدة تشابه هذين الاصطلاحين لأنهم كانوا يخشون لوأنهم اعترفوا باثنين هيبوستاسيس (أى قوامين) – أن يتهموا بأنهم يقبلون الاعتراف بجوهرين أى يكونوا مثل الأريوسيي

يقول العلامة نيومان فى كتابه عن الأريوسية (Arians e. 5. s. 1) وكان هذا فى زمن متأخر فى عصر البابا أثناسيوس حوالى سنة 363م أن معنى كلمة هيبوستاسيس يمكن تلخيصها كالآتى (1):

أ - حقيقة ثابتة.

ب - جوهر كما جاء فى عب 1: 3.

ج - شخصية.

وفى حرومات مجمع نيقية وضع الحرم على اساس أن معنى هيبوستاسيس يفيد الجوهر

يقول نيومان روستكوت إن البابا اثناسيوس فى شرحه للكتاب المقدس كان يستخدم هذا المعنى، اى أن الهيوستاسيس = الجوهر هذا فى الواقع بخلاف ما درجت عليه الكنيسة القبطية وكل كنائس الشرق التى تؤكد ان أن الهيوستاسيس هو الشخص أو " الموضوع" وهذا أدق فى المفهوم اللاهوتى من تعبير بروسوبون Prosopon وقد إستخدمها كل من أوريجانوس وديونوسيوس الإسكندرى وألكسندر الإسكندرى وأثناسيوس نفسه فى كتاباته الأولى حيث تفيد بمعنى " وجود ذاتى محدد" فهى أفضل ما يعبر به عن الأقنوم.

مصطلحات خاصة بالثالوث

أولاً: مرحلة شيوع أستخدام المصطلحات

الإصطلاحات التى سادت فى الغرب Natura، Substantia ذكرهما ترتليانوس على أنهما يشيران إلى الجوهر الذى هو مشترك فى الثالوث القدوس، ثم أضاف عليهما أصطلاح إصطلاح essentia كمرادف لهما.

إصطلاحات سادت فى الغرب Natura ، Substantia

ذكرهما ترتليانوس على أنهما يشيران إلى الجوهر الذى هو مشترك فى الثالوث القدوس، ثم أضاف عليهما أصطلاح إصطلاح essentia كمرادف لهما.

إصطلاحات سادت فى الشرق ousia، physis

هاذين الإصطلاحين سادا فى الشرق فى مقابل الاصطلاحات التى سادت فى الغرب.

قليل من الكتاب أستعمل إصطلاحى، physis، Natura، Substantia، ousia للدلالة على الأقانيم، أى فى نفس المعنى التى أستخدمت فيه فيما بعد كلمة hypostasis

ومن جهة أخرى أستعمل البعض الإصطلاحين hypostasis، ousia كإصطلاحين مترادفين

وقد أستعمل البابا أثناسيوس الرسولى فى رسالته إلى أساقفة أفريقيا الكلمتين hypostasis، ousiaفى معنى واحد

وقد لاحظ سقراط المؤرخ فى موضوع حرم آريوس فى المجمع المسكونى الأول بنيقية أن الكلمات التالية أستعملن فى معنى واحد: Substantia - hypostasis - ousia

ثانياً: مرحلة تخصيص وتحديد المصطلحات

فى فترة لاحقة تحدد المصطلح hypostasis وأصبح يعنى شخص prosopon - وكان هذا التحديد صعب على الغرب أن يتقبله، لأنه وحد المعنى بين hypostasis وال Substantia وال ousia

وفى القرن الخامس قام أوررينموس ال hypostasis فى معنى ال ousia ولم يجرؤ على أستعماله كمرادف للفظ prosopon

وبالنسبة للقديس كيرلس الأسكندرى، فقد أستخدم فى الحرم الثالث ال hypostasis فى ذاتت المعنى الذى تستخدم فيه كلمة physis

وأستقر الأمر فى التهاية حيث صار تمييز واضح لأستعمال hypostasis وSubstantia " من ال Natura - physis وال " ousia " و- essentia

بحيث صار عدم الإعتراف بوحده ال " ousia " فى الثالوث، يعنى القثول به تعدد الآلهة، ويكون للآب والأبن والروح القدس طبيعة physis واحدة، فالله واحد فى الطبيعة physis أو الجوهر " ousia " ثلاثة فى أقانيم.

Prosopon

أستعملة سابيليوس ليشير به إلى نوع من التجلى للإله الواحد

omoousios

صادف هذا الأصطلاح فى البداية إعتراضات كثيرة، خاصة وأن بولس السمساطى الهرطوقى قد أستعمله وشوه به عقيدة التثليث، كما أن هذا الإصطلاح لم يرد فى الكتاب المقدس فظل فترة قبل أن يستعمل ولكن فى النهاية أستعمل فى قانون الإيمان ليشير إلى أن الإبن هو من الجوهر نفسه للآب (7)

شبه الجوهر omoiousios

قبل الأريوسيين هذا الأصطلاح لأنه يعنى معنى ثانى فهذه الكلمة يمكن ان تقال علينا نحن البشر، فالإنسان صورة ومجد الإله.. وقد أشار القديس البابا أثناسيوس الرسولى إلى تحفظات فى أستعمال هذا اللفظ، لأنه " شبه الجوهر " لا يعنى " نفس الجوهر " فالقصدير يشبه الفضة ولكنه ليس بفضة (8)

غبر مخلوق وغير مولود:

agenytor (غير مخلوق) - agennytos (غير مولود)

خلط الأريوسيين بين هاذين الإصطلاحين، ووصلوا بأن يقولوا أن الآب فقط هو غير مخلوق، أما الأبن فهو فى نظرهم مخلوق، وقد أعترض عليهم أثناسيوس الرسولى البابا مؤكداً أن الإبن غير مخلوق أيضاً، ولو كان الإبن مخلوق (كما يقول الأريوسيون) فلم يكن أزلياً مثل الآب فإنه لن يكون الصورة الحقيقية للآب

الطبيعة والذات والجوهر بمعنى واحد لأنها تطلق على ماهى الشئ أى حقيقته وذاته، فمثلاً إذا أعتبرنا وجود الإبن بالفعل نقول أنه ذات، وإذا أعتبرنا الذات قائمة بنفسها لا بغيرها قلنا أنها جوهر وإذا أعتبرنا هذا الجوهر أنه مفرد مخصوص لا عام قلنا أنه أقنوم، وإذا أعتبرناه مالكاً كان الكمالات الإلهية قلنا أن له الطبيعة الإلهية الكاملة.

إصطلاحات إستعملت أثناء مناقشة بدعة أوطاخي

أى أن الطبيعتين قد امتزجتا معاً فى طبيعة واحدة.

ومن هنا جاءت تسميته مونوفيزيتس monofusithV

لأن عبارة "مونى فيزيس" monh fusiV تعنى "طبيعة وحيدة" وليس "طبيعة واحدة" أى "ميا فيزيس" mia fusiV.

طقس الرسامة

كلمة طقس = كلمة معربة عن الكلمة اليونانية taxic ومعناها نظام وترتيب

الفئة: علم اللاهوت العقيدى | أضاف: freeman (2013-10-21)
مشاهده: 979

صفحتنا الرسمية على الفيسبوك :


| الترتيب: 0.0/0
مجموع التعليقات: 0
ad">


الاسم *:
Email:
كود *:
طريقة الدخول

بحث
قائمة الموقع
أصدقاء الموقع
  • موقع المفاهيم والاصطلاحات اللاهوتية
  • المركز المسيحى لتحميل الكتب والوثائق
  • منتديات ميراث أبائى
  • مدونة ايماننا الاقدس
  • مدونة مجتمع المسيح
  • منتديات الموقع
  • إحصائية

    المتواجدون الآن: 1
    زوار: 1
    مستخدمين: 0
    جميع الحقوق محفوظة لموقع ومنتديات دليل الايمان © 2024
    تستخدم تكنولوجيا uCoz